عربة التسوق
سلة التسوق الخاصة بك فارغة حاليًا.

الوصف : حمض اللاكتيك هو أحد أحماض ألفا هيدروكسي (أو أحماض ألفا هيدروكسي) الطبيعية، ويُنتج عن تخمير السكريات. وهو حمض ألفا هيدروكسي الأكثر استخدامًا في منتجات التقشير. المرادف: حمض 2-هيدروكسي بروبانويك. سائل لزج شفاف، أبيض اللون، ذو رائحة مميزة. التركيز: 80% (20% ماء). الدرجة: CG. الرقم الهيدروجيني: 0.5. سهل الذوبان في الماء.

اسم INCI : حمض اللاكتيك، الماء

فوائد :

  • مفيد جدًا لتجديد البشرة من خلال تشجيع التخلص من خلايا الجلد السطحية القديمة
  • يمكن أن يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتصبغ غير المنتظم والبقع العمرية ويقلل المسام الواسعة
  • اختيار جيد لمستخدمي التقشير لأول مرة أو لأصحاب البشرة الحساسة
  • يستخدم عادة في الكريمات والمستحضرات بتركيز أقل للحصول على تقشير لطيف يعتمد على الأحماض.

الاستخدام : مستوى الاستخدام النموذجي هو ما بين 1-20%. هام : لا تستخدم حمض اللاكتيك نقيًا وغير مخفف؛ فالمحلول شديد الحموضة وقد يؤدي إلى تهيج الجلد وحروقه. التخزين: مدة الصلاحية حوالي عام واحد، يُحفظ في مكان بارد ومحمي من الضوء. للاستخدام الخارجي فقط. يُرجى العلم أنه عند استخدام هذا المكون بانتظام في منتجات العناية بالبشرة، ستكون البشرة حساسة للغاية وتحتاج إلى حماية من الشمس، أو استخدام واقي شمسي، أو أي وسيلة حماية أخرى.

التطبيقات : المقشرات، الكريمات، المستحضرات، الأقنعة، المنظفات. نظرًا لارتفاع درجة الحموضة، يجب اختبار المنتج النهائي للتأكد من سلامته. يتراوح الرقم الهيدروجيني الأمثل بين 3.5 و5.0. بعض المنتجات التي تُباع دون وصفة طبية، بعد إضافة حمض اللاكتيك، تنفصل نتيجة انخفاض الرقم الهيدروجيني، وتحتاج إلى تثبيت.

حمض اللاكتيك 80٪ قياسي.

وهو عبارة عن محلول سائل في الماء بنسبة نقاء حوالي 80%.

5 - 20% من حمض اللاكتيك سيكون مكانًا جيدًا للبدء، حيث أنه أكثر اعتدالًا مع الحفاظ على تأثيرات تقشير الجلد الممتازة.
الاستخدامات: علاج جفاف البشرة وخشونتها وتقشرها. كما يمكن استخدامه لعلاج حالات أخرى حسب توجيهات الطبيب.
تحذيرات: يُخفف قبل الاستخدام. كما هو الحال مع جميع الأحماض، من المهم ترك بشرتكِ تتأقلم مع استخدامها. قد يُسبب استخدام هذه الأحماض لسعة خفيفة واحمرارًا. في حال حدوث ذلك، قللي من الاستخدام. إذا استمر التهيج، توقفي عن الاستخدام. يحتوي هذا المنتج على حمض ألفا هيدروكسي (AHA) الذي قد يزيد من حساسية بشرتكِ لأشعة الشمس، وخاصةً احتمالية الإصابة بحروق الشمس. استخدمي واقيًا من الشمس، وارتدي ملابس واقية، وقلّلي من التعرض لأشعة الشمس أثناء استخدام هذا المنتج ولمدة أسبوع بعده.

حمض اللاكتيك حمض ألفا هيدروكسي قوي، وبالتالي يتميز بخصائص تقشير ممتازة، مع أنه أضعف من حمض الجليكوليك، ولكنه يأتي بعده مباشرة. يجب أن تكون منتجات أحماض ألفا هيدروكسي منتجًا علاجيًا مستقلًا، ولا تُضاف إلى أي منتج آخر. مع إمكانية إضافة أحماض ألفا هيدروكسي إلى منتجات أخرى، إلا أن بعض التعارضات قد تنشأ، بالإضافة إلى أن أحماض ألفا هيدروكسي (بسبب درجة الحموضة المطلوبة لتحقيق أفضل فعالية) قد لا تسمح للمنتجات الأخرى (مثل أقنعة التنظيف) بالعمل بشكل صحيح، والعكس صحيح.

يجب أن تتراوح درجة حموضة منتجات أحماض ألفا هيدروكسي (AHA) بين 3.5 و4.5 لتحقيق أفضل فعالية (ملاحظة: عند درجة حموضة 7، تصبح أحماض ألفا هيدروكسي غير فعالة إطلاقًا)؛ بينما تعتمد درجة حموضة الأقنعة على وظيفتها (أقنعة التنظيف بدرجة حموضة تتراوح بين 7 و8، وأقنعة الترطيب بدرجة حموضة تتراوح بين 5 و6، وبعض أقنعة العلاج بدرجة حموضة تتراوح بين 4.5 و5.5). لذلك، قد تكون درجة حموضة هذه الأقنعة غير متوافقة.

إذا احتوى المنتج على مادة تُشكّل طبقة رقيقة، أو في حالة الأقنعة، مواد لا تُمتص، فقد يُقلل ذلك من امتصاص أحماض ألفا هيدروكسي، وبالتالي يُقلل من فعاليتها.

إذا كان القناع يستخدم الطين، فإن أحماض ألفا هيدروكسي ستتفاعل معه وتقلل من نشاط أحماض ألفا هيدروكسي وتدمر بعض الطين.

إذا كنتِ ترغبين في استخدام حمض ألفا هيدروكسي (AHA) مركّز، فستجدين أن معظم المراجع تنصح باستخدام حمض الجليكوليك. ومع ذلك، فرغم رخص ثمنه وتوافره في صورة سائلة بنسبة 70%، إلا أن فعاليته الظاهرة تحمل مخاطر، إذ قد يُسبب حروقًا جلدية سريعة وعواقب وخيمة. وقد نصّت هيئة السلع العلاجية (TGA) ولجنة السموم (SUSDP) على استخدام حمض الجليكوليك بتركيز أقصى قدره 30% (ويفضل ألا يزيد عن 20%)، ودرجة حموضة (pH) أعلى من 3.5. وإلا، لتُعتبر منتجات علاجية، ويحمل ملصقها تحذيرات مختلفة من السموم.

حمض اللاكتيك هو أيضًا مُحَمِّض عضوي شائع الاستخدام، ربما لأنه يُصنَّف كحمض ضعيف. وكما هو الحال في جميع عمليات التصنيع، نوصي بإجراء تجارب على نطاق معملي لتحديد الكميات المناسبة. عادةً ما يُعاير المنتج بمحلول مُخفف من حمض اللاكتيك (10 أو 20% في الماء) حتى الوصول إلى الرقم الهيدروجيني المطلوب. يُفضَّل استخدامه كمُحَمِّض نظرًا لتأثيره الأقل على المستحلبات مقارنةً بحمض الستريك.